قال الأمير البريطاني وليام حفيد ملكة بريطانيا ان وفاة والدته الأميرة ديانا سبب له ألما ليس له نظير، ودعا المجتمع للكشف عن «الأحاسيس» من أجل علاج قضايا الصحة النفسية.
وكان وليام يبلغ من العمر 15 عاما حين توفيت والدته في حادث سيارة في عام 1997 وقال إن الحادثة ساعدته على التواصل مع أشخاص «فقدوا شخصا عزيزا».
وأضاف أن عمله كقائد طائرة هليكوبتر طبية أثر فيه كثيرا.
كان الأمير يتحدث للاعبي كرة قدم بريطانيين في برنامج «حديث الفريق الملكي: التصدي للصحة النفسية» الذي يذاع اليوم الأحد.
ويأتي ذلك بعدما أطلق وليام خدمة نصية جديدة أطلق عليها اسم «شاوت» أي «اصرخ» يوم الجمعة (10 مايو) لمساعدة من يمرون بأزمات نفسية.