بعد عقود من العمل في الدعوة والعمل الخيري، ودع الداعية الفلسطيني المقيم في الكويت محمود عبدالباقي دنيانا أثناء قيامه بإلقاء أحد الدروس الدينية.
عبدالباقي، المكنى بأبي خطاب، كان يعمل منذ عقود مع لجنة زكاة العثمان حيث كانت له بصمات في العمل الخيري بينما اختتم خطبته الأخيرة بنطق عبارة التوحيد «لا إله إلا الله»، لتفيض روحه بعدها إلى بارئها.