أظهرت صورتان جويتان للمستودع الذي الذي انطلق منه الانفجار في مرفأ بيروت، تحول مكانه إلى خليج صغير، ما يعكس قوته الرهيبة.
ورصد نشطاء لقطتين للمستودع قبل وبعد الانفجار، مشيرين، إلى أن المكان برمته أصبح أثرا بعد عين، واختفى تحت سطح البحر، وغمرته المياه.