30 مرشحاً للانتخابات في اليوم السابع للترشيح

مجلس

كويت تايمز: أغلقت إدارة شؤون الانتخابات أبوابها اليوم على 30 مرشحاً بينهم امرأتان، ليرتفع بذلك عدد المتقدمين منذ اليوم الأول لانطلاق عملية الترشيخ لانتخابات مجلس الأمة الى 321 مرشحاً.

وكانت الإدارة فتحت أبوابها صباح اليوم لاستقبال المرشحين.
وقدم الفنان شعبان عباس أوراق ترشحه عن الدائرة الخامسة: «ليس لدي شعارات أو برنامج كغيري لكننا سنحرص على الإنجاز والعمل في حال وصولنا»، مبيناً أن «أجندتي ستكون أجندة شبابية».
ولفت الى أن «تحقيق الوصول للبرلمان هو هدفي، ولمن يصل نقول لهه (مبروك) والذي لم يصل نقول له (هارد لك)، لكن تعودنا أن نقدم التهاني للناجحين».
‏‫وأضاف: «أنا مستقل ولست محسوباً على تكتل أو جهة معينة، وان شاء الله سألقى دعماً من أهلي وأصدقائي».
وأشار الى انه ليس محسوباً على الفن، وقال: «أرى أن الفن انتهى وذلك مع دخول (السوشل ميديا) فالجميع يستطيع متابعة الأعمال الفنية من خلال الموبايل. ورسالتنا ستكون تحت قبة البرلمان».

كما ترشح عبدالمحسن المقاطع عن الدائرة الخامسة، وطالب في تصريح “بتفعيل ملف التجنيد من خلال إيفاد المجندين الى الدول التي تملك خبرة بالحروب والدورات العسكرية”، لافتا الى أن “مدة التجنيد حتى لو تجاوزت الخمس سنوات فهي أمر إيجابي”.
وأضاف: “إن زيادة البنزين وإن أقرت يجب أن تكون بمنح المواطن 250 لتر بنزين شهرياً”، مضيفاً: “إنه يجب على الدولة أن تستفيد من الطاقة الشمسية في المناطق الصحراوية”.
‏‫
وسجل المرشح أحمد مساعد المدعج ترشيحه عن الدائرة الأولى.

وترشح عن الدائرة الرابعة فارس النون، وأوضح في تصريح أن “المرحلة المقبلة من تاريخ الكويت مفصلية وتستوجب توحيد الجهود وتأصيل الديمقراطية حتى تصبح حياة بعد أن كانت تجربة”.
وأضاف إن “المنطقة تمر بمنعطف خطر سيرمي بظلاله علينا رغم الحذر لذلك لابد أن نقوي جبهتنا الداخلية لأنها هي قوتنا الحقيقية”، موضحاً أن “وجود مجلس وحكومة على قدر المسؤوليه سيمنح الكويت قدرة على مواجهة التحديات الإقليمية والاقتصادية والأمنية”.
ولفت الى “أهمية اختيار الشعب لنواب ملبين للحاجة الشعبية والوطنية لأن الكويت تستحق الأفضل”.

وقدمت عاليه الخالد أوراق ترشحها عن الدائرة الثانية، وقالت في تصريح صحافي “بداية، يشرفني المشاركة وممارسة العمل البرلماني الرقابي والتشريعي في المجلس”.
وتابعت: “كذلك أرى أن تحديد أولويات البلاد والنظر لمصلحة الكويت والكويتيين هي من أولوياتي”.
وأوضحت “كذلك التركيز على العمل لمصلحة البلاد وفقا للظروف الاقتصادية والإقليمية وبعيدا عن المزايدات”.

وقدم النائب السابق خليل عبدالله أوراق ترشحه عن الدائرة الثالثة، وقال: “نأمل أن نجمع الكويتيين ولا نفرقهم في ظل الظروف الإقليمية المحيطة، ونسعى لمستقبل أفضل لكل كويتي”.
وأضاف إن “لدينا موقف من كل ما يمس المواطن، ونرفض أن يكون الإصلاح الاقتصادي على حساب المواطن بل يجب أن يكون من أجله”.
وتابع: “يجب أن نوجه الحكومة بألا تتخذ أي قرار عشوائي”، مستذكرا أقوال وزير المالية بأن الحكومة لم ترصد أي آثار لزيادة البنزين، ومطالباً “بعدم الانصياع لدراسات البنك الدولي أو أي جهة بخلاف أبناء الكويت”.
وزأشار الى أن “قضية التعليم لا يمكن التخلي عنها فتنمية العنصر البشري يُبنى عليها تقدم المجتمع”.

وقدمت المرشحة هديل جاسم الحمد أوراقها للترشح عن الدائرة الخامسة، وقالت إن “الانتخابات المقبلة ستشهد وجوهاً جديدة”، لافتة الى أن “من أهم أولوياتي قضية التعليم والتي هي بحاجة ماسة الى تطوير”.
وأضافت إن من أولوياتها أيضاً “قضية المرأة، فهناك نساء تبلغن الـ50 من العمر ولم تتزوجن وبالتالي يجب تقديم الرعاية لهن”.
وتابعت: “الولاء لهذا الوطن أولوية أيضاً، فلا يمكن السكوت عن أي فئة او طائفة لها ولاء لبلاد او منظمات أخرى”.

وترشح جاسم التركي عن الدائرة الخامسة.

وترشح عن الدائرة الرابعة النائب السابق خالد الشليمي، وقال في تصريح عقب ترشحه: “إن عودة المقاطعين هي إثراء للوضع السياسي ودعم للمؤسسة التشريعية”، لافتاً الى أن “من عادوا لديهم نية صائبة للإصلاح، ولديهم قواعد جماهيرية”.
وتابع حول عودة المقاطعين: “إن عالم السياسه متغير ففي يوم من الأيام كنا على نقيض وعداء مع العراق وتغير الوضع الآن الى تبادل سفراء”.
وإذ بيّن أن “هناك توجهاً لخصخصة وتفكيك الوزارات ومنها وزارة الكهرباء، وهذا أمر سيئ”، أشار الشليمي الى أن “الحكومة قد تتسبب في مواجهة بين التجار والمواطنين من خلال تصرفاتها”.
وأوضح أن “وضع الدولة الاقتصادي جيد لكن للأسف تتعذر الحكومة بتقرير البنك الدولي”، مشيرا الى أنها “تعمل على إدخال المواطن في علاج عجزها المالي”.

وسجل المرشح عمر حمد العيسى القناعي ترشحه عن الدائرة الثانية، وقال في تصريح: “إحساسي بالمسؤوليه وخدمة الوطن والمحافظة على المكتسبات الوطنية دفعني لاتخاذ قرار الترشح للانتخابات الحالية”.
وأضاف إنه سيعمل على حزمة من القضايا ومن أهمها الملف القانوني، وخاصة مهنة المحاماة التي هي بحاجة لتشريعات عدة.
ولفت “إن ملف الرياضة من الملفات التي تحتاج الى وقفة من الجانب البرلماني والحكومي لتعود رياضتنا كما كانت بالسابق”.

وترشح عن الدائرة الرابعة عبداللطيف عباس مناور، وقال في تصريح إن “المجلس السابق له وعليه، ومما كان عليه هو زيادة البنزين وكذلك قانون البصمه الوراثية”.
وأضاف “سأعمل في حال وصولي لقبة البرلمان على تعديل الكثير من القوانين التي أقرّت”.

وقدم المرشح محمد العازمي أوراق ترشحه عن الدائرة الخامسة، وقال: “تشرفنا بالترشح، وأنا سعيد بهذا الأمر ولدي رسالة للشعب الكويتي لأنه هو من يحدد ممثليه”، متابعاً: “إن على الشعب ألا يفوت الفرصة على نفسه يوم الاقتراع وعليه الاختيار الصحيح خصوصاً أن القوانين التي أقرها المجلس السابق لم تكن موفقه مثل قانون البصمة الوراثية وغيرها”.
وأضاف: “هناك قوانين أخرى تحتاج الى تعديل كقانون الانتخاب الظالم حيث يجب أن يكون التمثيل حسب أعداد الناخبين”، مشيراً الى أن “المجلس السابق أقر وثيقة الإصلاح الاقتصادي ولذلك يجب إعادة النظر في هذا الأمر في المجلس المقبل لعدم المساس بجيب المواطن”

وقدم النائب السابق هاني حسين شمس أوراق ترشحه عن الدائرة الخامسة، وأشار في تصريح الى أن “المرحلة المقبلة ستكون خطيرة ومهمة في تاريخ الكويت حيث حل المجلس السابق لأسباب إقليمية”.
وأضاف إن “المنطقه الإقليمية تمر بوضع حساس لذا وجب علينا الاستعداد لها”، مشددا على “أهمية المشاركة لتعزيز الاستقرار السياسي فلها دور بحل القضايا الاقتصادية”.
‏‫وتابع “مطلوب منا التوحد تحت شعار الوحدة الوطنية لمواجهة الأخطار الإقليمية، كذلك يجب محاسبة الحكومة وذلك للخلل الذي تقع فيه”، مشيرا الى أن “عملية الحل الاقتصادي يجب أن تكون كبيرة وشاملة بعيدا عن جيب المواطن”.
وشدد على “دور المجلس الفترة المقبلة للتعاون مع الحكومة، وذلك لدفع عجلة التنمية”، منوهاً أن “القضية الاقتصادية ليست جديدة بل متراكمة نتيجة لسياسات حكومات سابقة”، مبيناً أن “هناك قضايا كثيرة سأسعى لتبنيها كالقضية الصحية وغيرها من القضايا الأخرى”.

وترشح عن الدائرة الرابعة ثامر السويط، وشدد في تصريح عقب تسجيل ترشحه على “أهمية الاختيار الصحيح لأعضاء مجلس الأمة”، مبيناً أن “قانون البصمة الوراثيه أصبح سبة ووصمة عار عالمية علينا”.
وقال إنه “للأسف المجلس السابق عطل الرقابة النيابية”، مشيراً الى أن “مستقبلنا أصبح في خطر”.
وأضاف: “برنامجي الانتخابي يعتمد على إعادة ترميم البناء القانوني والتشريعي، كما سأعمل على تفعيل الدور الرقابي وتعزيز الإنسان”، مشيراً الى أن “قانون الإعلام الالكتروني سيئ وتكميم للحريات”، ولافتاً الى أن “ملفات الفساد كثيرة وهناك مليارات صرفت كمنح في وقت يتم رفع البنزين على المواطن”.
وشدد السويط على أننا “لن نسمح بأن تعوض الحكومة ميزانياتها على حساب الوافد فالكويت بلد الإنسانية”.

وعن الدائرة الثانية عبدالله طالب الحمد.

وتقدم المرشح عن الدائرة الرابعة جزاع القحص بأوراق ترشحه، وقال في تصريح “شعاري هو المحافظة على المكتسبات الشعبية ودعم حقوق المواطن”.
وأشار الى أن “المجلس السابق لم يحقق شيئاً وتسبب بمس جيب المواطن بجرأه وبمعية حكومية، كذلك تم ضرب الحريات”.
وقال: “وجبت المشاركة للحفاظ علي مكتسبات المواطن، كذلك وجب تحصين الجنسية”، مشددا على “أهمية المشاركة للجميع وذلك للمحافظة على مكتسبات الشعب”.
وعن قانون البصمه الوراثيه نشكر سمو الامير لسحبه وننتقد من صوت له مؤكدا انه مخالف للدستور وللاعراف والشريعة
‏‫وأشار الى أن “قانون الوحدة الوطنية هو قانون سيئ وليس وطنياً بل تسبب بتفتيت المجتمع”.

وسجل المرشح حيدر الحداد ترشيحه عن في الدائرة الثانية، وقال: “أسجل شكري لكل من عمل على الديمقراطية في هذا البلد الكريم ونترحم على الراحلين، لدينا روية بتوفير كل الطاقات والإمكانيات لكل مواطن كويتي ليعش بأمان وحريه في هذا البلد. وأتمنى ان يوفق الجميع، وأشكر كل المجالس السابقة وكل الرجال الذين بذلوا جهوداً مخلصة لهذا الوطن”.

شاهد أيضاً

غياب الحكومة «يُطيّر» جلسات الثلاثاء والأربعاء والخميس

غابت الحكومة، فرفع رئيس مجلس الأمة أحمد السعدون جلسة مجلس الأمة العادية أمس الثلاثاء. وقال …

اترك رد

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.