أدلى سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد لدى وصوله للمملكة العربية السعودية الشقيقة بالتصريح التالي:
«إنه ليسرني حقا أن أقوم والوفد المرافق بزيارة بلدنا الثاني المملكة العربية السعودية الشقيقة للمشاركة في الدورة الـ(41) للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ويطيب لي أن أغتنم هذه المناسبة العزيزة لكي أعبر عن المشاعر والعلاقات الأخوية ووشائج القربى العربية الأصيلة الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ التي تكنها الكويت كلها قيادة وحكومة وشعبا نحو بلدكم الشقيق وسائلا الباري عز وجل التوفيق والسداد لكل ما فيه الخير للدول الخليجية والعربية وشعوبها وتحقيق كل ما تنشده من رقي وازدهار».