بين مطالبات مؤيدة لافتتاح المدارس وأخرى رافضة لها، أخلت وزارة التربية مسؤوليتها في هذا الأمر مؤكدة التزامها الكامل بقرار مجلس الوزراء الذي أقر التعليم عن بعد للفصل الدراسي الثاني.
وقال مصدر مسؤول أن وزارة التربية أعلنت سابقا عن رؤيتها في العودة التدريجية للمدارس ولكن قرار العودة للتعليم النظامي رهن الوضع الصحي ووزارة الصحة صاحبة القرار في ذلك.
واستغرب المصدر بشدة تصاعد حدة المطالب في ظل الوضح الحالي، حيث الحظر الجزئي وتصاعد معدل الإصابات، مبينا أن أرواح أبنائنا الطلبة أهم من كل الأولويات وصحتهم قبل تعليمهم.