تداعى عدد المواطنين إلى وقفة تضامنية للمطالبة بالإفراج عن العسكري صالح الرشيدي المحتجز في جهاز أمن الدولة، وذلك في ديوانه الكائن في منطقة إشبيلية.
وبدأت الوقفة بوصول عدد من النشطاء السياسيين والمحامين وعدد من المواطنين ووجهاء وأبناء قبيلة الرشايدة، مطالبين وزارة الداخلية بالإفراج الفوري عن الرشيدي وإصدار بيان توضيحي يبين سبب احتجازه ومنعه من مكالمة ذويه أو لقائهم بدون مبررات.