رحبت الحركة الدستورية «بالنتائج الايجابية للحوار الوطني الذي توج بإطلاق المبادرة السامية للعفو الكريم من سمو الأمير».
وقالت «حدس» في بيان إن «التوافق على رؤية مشتركة تضع المصالح العليا للبلاد على رأس الأولويات السياسية والوطنية وتتخذ من الحوار الجاد سبيلا لحل المشاكل، هو أعلى درجات النضج والرشد السياسي الذي نأمل أن يسود وان يكون ما تم نموذجا يحتذى به للمستقبل».