أبلغت شبكة تويتر موظفيها أمس الخميس، في رسالة عبر البريد الإلكتروني اطلعت عليها وكالة فرانس برس، بأنها ستُباشر «اليوم الجمعة العملية الصعبة لتقليص قوتنا العاملة»، مؤكدة بذلك إشاعات يجري تداولها منذ أن اشترى إيلون ماسك الموقع قبل أسبوع.
وأوضحت الرسالة أن جميع الموظفين سيتلقون المعلومات بحلول صباح الجمعة، لكنها لم تحدد عدد الأشخاص الذين سيتأثرون بقرار التسريح.
ووفقا لصحيفة «واشنطن بوست» سيتعين على 50 في المئة من نحو 7500 موظف المغادرة.