قال النائب محمد هايف إن هناك من يتعمد خلط الأوراق، موضحاً أن الإيجابية كانت بحضور الحكومة للمجلس وتدوينها بأمر رئيسها ملاحظات النواب وليس المقصود ثمرة أو نتائج الاجتماع فالنتائج تأتي بعد ذلك.
وأكد هايف «لم اسمع في اللقاء التنسيقي بين الحكومة والمجلس أي تهديد بحل المجلس والبيان الذي أصدره 22 نائبا أشار لأطراف لم يسمها فهو متوازن يجسد الحالة السياسية العامة ويؤكد أهمية التعاون».