كويت تايمز: يحتاج اللاعبون والجماهير إلى التعود على بعض القواعد الجديدة التي أقرها الفيفا، وذلك قبل انطلاق «يورو 2016» غدا.
وهنا نرصد لكم أهمها:
– يجب أن تكون أرضية الملعب بالكامل من العشب الطبيعي، ويمنع تماماً اللعب على العشب الصناعي، ولكن يسمح بأن تكون أرض الملعب هجيناً من العشب الطبيعي والصناعي.
– اللوحات الدعائية المحيطة بالملعب يجب أن تكون على بعد متراً واحداً على الأقل من خطوط المستطيل الأخضر، كما يسمح بوضع شعارات الأندية أو الاتحادات المحلية على رايات الركلات الركنية، مع منع وجود شعارات دعائية لأي شركة عليها.
– إذا تدخل لاعب من البدلاء أو مطروداً أو أياً من مسؤولي الفريق في اللعب، فيحق للحكم احتساب ركلة حرة مباشرة أو ركلة جزاء، وذلك حسب موقع التدخل في الملعب.
– إذا فقد اللاعب حذاءه أو واقي القدم بشكل مفاجيء أثناء اللعب، فبإمكانه الاستمرار داخل الملعب حتى التوقف الأول للمباراة.
– يمكن للاعب العودة للملعب بعد قيامه يتغير الحذاء أو أياً من معداته، بمجرد فحصها من الحكم الأول أو الحكم الرابع أو المساعدين، ودون الحصول على إشارة الإذن بالدخول من الحكم الأول.
– كل ما يتم إرتداءه تحت سراويل اللاعبين يجب أن يكون لونه مطابقاً لسروال الفريق، ويجب أن يرتدي كل اللاعبين نفس اللون خلال المباراة.
– يحق للاعب المصاب بعد خطأ حصل خلاله الخصم على بطاقة صفراء أو حمراء، أن يظل داخل الملعب من أجل الحصول على العلاج اللازم بشكل سريع، ولا يخرج خارج المستطيل الأخضر حتى شفاءه.
– إضافة أسباب جديدة لتمديد الوقت الأصلي للمباراة، منها منح اللاعبين راحة لأكثر من مرة لتناول المياة أثناء وقت الشوطين، خاصة في الأجواء الحارة.
– بإمكان اللاعبين تحريك الكرة لأي إتجاه أثناء ركلة بداية المباراة، ولا يشترط تحريكها للأمام فقط كما في السابق.
– يمكن تغيير حارس المرمى في أي وقت أثناء ركلات الترجيح.
– بإمكان أي لاعب المشاركة في ركلات الترجيح، حتى وإن كان خارج الملعب أثناء نهاية وقت المباراة وقبل تنفيذ الركلات.
– يجب أن يكون عدد لاعبي كل فريق مساوِ للفريق الآخر قبل وأثناء تنفيذ الركلات.
– الحكم ليس مطالباً بمعرفة أسماء أو أرقام اللاعبين الذين سيقومون بتسديد الركلات.
– يتم احتساب خطأ التسلل بداية من لعب الكرة نحو اللاعب المتسلل وليس بمجرد تحركه نحوها أو الاستحواذ عليها.
– المدافع المتواجد خارج الملعب يتم احتسابه متواجداً داخله -يغطي التسلل حسب موقع تواجده-، حتى يتوقف اللعب أو يخرج الفريق المدافع الكرة من منطقة جزاءه إلى الأمام نحو خط منتصف الملعب.
– الأمر نفسه بالنسبة للمهاجمين، فالمهاجم المتواجد خارج الملعب من الممكن أن يتم احتساب تسلل ضده إذا توجهت الكرة نحوه، حتى يعود إلى داخل المستطيل الأخضر مجدداً.
– إذا دخلت الكرة إلى الشباك في نفس اللحظة التي يتواجد بها مهاجم داخل المرمى، فإن الهدف يتم إلغاءه ويحتسب خطأ تسلل ضد فريقه.
9- الأخطاء
– العقوبة الثلاثية، إذا كان المهاجم في وضعية محققة لتسجيل هدفاً وحدث احتكاكاً معه، فلا يتم طرد المدافع وإيقافه واحتساب ركلة جزاء، ولكن يحتسب الخطأ فقط مع بطاقة صفراء، عدا الحالات التي توجد بها لمسة يد أو تدخل قاس على المهاجم.
– يتم احتساب ركلة حرة مباشرة ضد الفريق الذي يقوم الحكم بإتخاذ أي قرار ضد أياً من بدلاءه أو المسؤولين عنه المتواجدين خارج الملعب.
– الخطأ المحتسب في الحالة السابقة يكون على خط حدود الملعب في النقطة الأقرب لإرتكاب الخطأ من المتواجدين خارج الملعب.
– الخطأ قد يتحول إلى ركلة جزاء إذا كان سبب إتخاذ القرار داخل منطقة جزاء الفريق المعتدي.
– لا يجوز لعب ركلة الجزاء وكأنها ركلة حرة غير مباشرة ( لا يمكن تمريرها )، وكذلك لا يسمح بوقوف المسدد وخداع حارس المرمى، وفي حال وجود أياً من الحالتين يتم معاقبة اللاعب المصوب ببطاقة صفراء.
– أما إذا انتهك حارس المرمى حرمة ركلة الجزاء وقام بالتحرك قبل لعبها مما تسبب في ضياعها أو إعادة تنفيذها، فإن الحكم يعاقب الحارس بمنحه بطاقة صفراء.
– إذا وجد لاعب من الفريق الخصم داخل منطقة جزاء الفريق الذي يحق له ركلة المرمى، فلا يمكنه لمس الكرة حتى يقوم أياً من لاعبي الفريق الآخر بالحصول عليها.
– إذا صوبت الكرة داخل مرمى الفريق الذي يحق له تنفيذ الكرة الركنية، فإنها لا تحتسب هدفاً ويحصل حينها الفريق الخصم على ركلة ركنية.