يطمح المنتخب العراقي لكرة القدم إلى تحقيق بداية طيبة، غدا السبت، عندما يلتقي نظيره البحريني على استاد نادي الكويت في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية في خليجي 23.
في المقابل، تبدو قطر مرشحة بقوة للفوز في بداية مشوار الدفاع عن اللقب على حساب اليمن، الطامح بدوره لتحقيق فوز أول في البطولة الخليجية.
ويتطلع منتخب «أسود الرافدين» إلى تحقيق فوز يضعه مبكرا على خارطة المنافسة على اللقب، الذي هو محط أنظار وهدف المنتخبات الأخرى المشاركة.
ويخوض المدرب باسم قاسم، أول اختبار حقيقي على الصعيد الخارجي، وقال «تركيزنا الآن ينصب على المباراة الأولى غدا السبت، نريد أن نخرج بنتيجة تضعنا في إطار المنافسة وتعزز تطلعاتنا في المباريات المقبلة».
وأضاف «منتخبنا الآن يمر بفترة استقرار متميزة، شهد أسلوبا وتغييرا لمسنا من خلاله تحسنا كبيرا في صورة أدائه، وهذا طمأن الجمهور كثيرا على مستقبل المنتخب، ونطمح بدورنا لتعزيز ذلك».
ويعتبر قاسم أن خليجي 23، يشكل له فرصة لإحراز لقب شخصي أول مع المنتخب: «عملنا خلال الفترة القريبة الماضية، وتحديدا بعد المباريات الثلاث الأخيرة في التصفيات النهائية المؤدية إلى مونديال روسيا، وحققنا تغييرا ونتائج جيدة وأريد أن أعزز ذلك بأول الألقاب مع المنتخب وانطلاقا من خليجي 23».
وعن تأثير الغيابات القسرية في قائمة المنتخب الذي فشل في التأهل الى كأس العالم، اعتبر قاسم «نعم، سنتأثر كثيرا بغيابات قسرية لم يكن أمامنا شيء سوى التعامل بواقعيتها».
وأضاف «سنفتقد أوراقا حيوية ومهمة مثل بشار رسن، وعلي عدنان، وجاستن ميرام، وأحمد ياسين، وسنعمل على تقليل تأثير هذه الغيابات».
وتلقى المنتخب العراقي أمس الخميس، ضربة موجعة بخسارته لخدمات مدافعه وليد سالم، بعد الإعلان عن إصابته أثناء التدريبات وعودته إلى بلاده.
وتعود المواجهة الخليجية الاخيرة بين العراق والبحرين الى خليجي 21 الذي استضافته البحرين مطلع 2013، وانتهت لمصلحة العراقيين بركلات الترجيح في الدور نصف النهائي.
ولم تكن التجرية الاستعدادية الاخيرة لمنتخب «أسود الرافدين» ناجحة حيث خسر امام نظيره الإماراتي صفر-1.
في المقابل، يتطلع المنتخب البحريني المتجدد الى فوز يضعه في بداية الطريق الى لقب ينتظره منذ 47 عاما من النسخة الأولى التي استضافها البحرين عام 1970، علما بان اقترب من اعتلاء المنصة 4 مرات «1970، 1982، 1992، و2003».
في المقابل، تبدو قطر مرشحة بقوة للفوز في بداية مشوار الدفاع عن اللقب على حساب اليمن، الطامح بدوره لتحقيق فوز أول في البطولة الخليجية.
ويتطلع منتخب «أسود الرافدين» إلى تحقيق فوز يضعه مبكرا على خارطة المنافسة على اللقب، الذي هو محط أنظار وهدف المنتخبات الأخرى المشاركة.
ويخوض المدرب باسم قاسم، أول اختبار حقيقي على الصعيد الخارجي، وقال «تركيزنا الآن ينصب على المباراة الأولى غدا السبت، نريد أن نخرج بنتيجة تضعنا في إطار المنافسة وتعزز تطلعاتنا في المباريات المقبلة».
وأضاف «منتخبنا الآن يمر بفترة استقرار متميزة، شهد أسلوبا وتغييرا لمسنا من خلاله تحسنا كبيرا في صورة أدائه، وهذا طمأن الجمهور كثيرا على مستقبل المنتخب، ونطمح بدورنا لتعزيز ذلك».
ويعتبر قاسم أن خليجي 23، يشكل له فرصة لإحراز لقب شخصي أول مع المنتخب: «عملنا خلال الفترة القريبة الماضية، وتحديدا بعد المباريات الثلاث الأخيرة في التصفيات النهائية المؤدية إلى مونديال روسيا، وحققنا تغييرا ونتائج جيدة وأريد أن أعزز ذلك بأول الألقاب مع المنتخب وانطلاقا من خليجي 23».
وعن تأثير الغيابات القسرية في قائمة المنتخب الذي فشل في التأهل الى كأس العالم، اعتبر قاسم «نعم، سنتأثر كثيرا بغيابات قسرية لم يكن أمامنا شيء سوى التعامل بواقعيتها».
وأضاف «سنفتقد أوراقا حيوية ومهمة مثل بشار رسن، وعلي عدنان، وجاستن ميرام، وأحمد ياسين، وسنعمل على تقليل تأثير هذه الغيابات».
وتلقى المنتخب العراقي أمس الخميس، ضربة موجعة بخسارته لخدمات مدافعه وليد سالم، بعد الإعلان عن إصابته أثناء التدريبات وعودته إلى بلاده.
وتعود المواجهة الخليجية الاخيرة بين العراق والبحرين الى خليجي 21 الذي استضافته البحرين مطلع 2013، وانتهت لمصلحة العراقيين بركلات الترجيح في الدور نصف النهائي.
ولم تكن التجرية الاستعدادية الاخيرة لمنتخب «أسود الرافدين» ناجحة حيث خسر امام نظيره الإماراتي صفر-1.
في المقابل، يتطلع المنتخب البحريني المتجدد الى فوز يضعه في بداية الطريق الى لقب ينتظره منذ 47 عاما من النسخة الأولى التي استضافها البحرين عام 1970، علما بان اقترب من اعتلاء المنصة 4 مرات «1970، 1982، 1992، و2003».
فرصة كبيرة لقطر
ويعول المدرب التشيكي ميروسلاف سكوب، على تشكيلة بحرينية شابة تعادلت سلبا مع منتخب الدولة المضيفة في استعدادها الوحيد للبطولة الخليجية.
وعلى غرار الإمارات، لا تهدف المشاركة البحرينية في هذه النسخة الى تحقيق نتائج استثنائية، او حتى احراز اللقب مع الرغبة في ذلك، وإنما إلى ايجاد توليفة تشكل نواة المنتخب في كأس آسيا التي تقام في الإمارات عام 2019.
وبعيدا عن المفاجآت، تبدو فرصة قطر كبيرة لتخطي اليمن الساعي إلى فوز أول عجز عن تحقيقه في مشاركاته السبع السابقة منذ 2003.
وتتفوق قطر على اليمن من كل النواحي رغم ان تشكيلتها الحالية تجمع بين الخبرة والشباب، وستكون نواة لمنتخب مونديال 2022 الذي تستضيفه على ارضها.