ارتدى مئات الأشخاص في تشيلي أزياء ملطخة بالدماء في محاكاة للموتى السائرين «الزومبي» وخرجوا إلى شوارع سانتياغو، وذلك في الذكرى السنوية العاشرة لما يطلق عليها «مسيرة الزومبي».
المسيرة استلهمت الفكرة من برنامج تلفزيوني بعنوان «الميت السائر»، بحسب «سكاي نيوز».
وضع محبو الزومبي دهانات على وجوههم ودما كذبا لمحاكاة الوحشية الكاملة للزومبي، وساروا في المسيرة أو لعبوا دورا ما في الشارع، حيث عرضوا أزياءهم.
تنظم «مسيرة الزومبي» قبل أسبوعين من «الهالويين» كل عام، وتنظم مسيرات مشابهة في أرجاء العالم.