أعلنت مجموعة إيفرغراند الصينية للتطوير العقاري، حزم أصول لدائنها بالخارج قد تشمل حصصاً في وحدتين مدرجتين خارج الصين كحافز، مع استمرار أزمة السيولة الخانقة في قطاع العقارات.
وذكرت الشركة المثقلة بالديون في تحديث لاقتراحها المبدئي لإعادة الهيكلة، وهي خطوة كان يتوقعها الدائنون على نطاق واسع، إن الوحدتين المدرجتين في الخارج هما مجموعة «إيفرغراند» للخدمات العقارية ومجموعة إيفراغراند نيو إنيجري فيكلز لصناعة السيارات الكهربائية.
وتتجاوز ديون «إيفرغراند» 300 مليار دولار، وكانت تعتبر ذات يوم شركة التطوير العقاري الأكثر مبيعاً في الصين.