شهدت سوق العمل في الولايات المتحدة دينامية على مستوى غير متوقع، مستعيدة مستويات ما قبل الجائحة في وقت يُخشى أن تتسبّب التدابير المتّخذة ضدّ التضخّم بركود اقتصادي، في نبأ سارّ أشاد به الرئيس جو بايدن.
فقد عادت نسبة البطالة والعدد الإجمالي للوظائف في البلد إلى مستوى فبراير 2020، قبل أن توجّه جائحة كوفيد-19 ضربة قاصمة للاقتصاد. وتراجع معدّل البطالة بواقع 0،1 نقطة إلى 3،5 في المئة، كما كان في فبراير 2020 عندما تدنّى إلى أدنى مستوى له في خمسين عاما، وفق ما كشفت وزارة العمل.
وأشاد الرئيس الأميركي جو بايدن بـ «التقدّم المحرز للأسر العاملة».