قررت شركة «كامبريدج أناليتيكا» البريطانية، حلّ نفسها بعد فضيحة تسريب معلومات مستخدمي «فيس بوك»، حسب ما ذكرت شبكة «سي إن بي سي» الأمريكية في خبر عاجل.
ووصلت الشركة البريطانية بشكل غير مشروع إلى معلومات شخصية تخص ما يصل إلى 87 مليونا من مستخدمي شبكة التواصل الاجتماعي وتم استغلالها خلال الانتخابات الأمريكية.